المتخصص الطبي ابو نور علاج الحجامة في الكويت 66877755 حجامة في الكويت علاج الحجامة الكويت فوائد الحجامة الكويت متخصص طبي واخصائي العلاج بالحجامة الكويت وعضو الاكاديمية المصرية للطب التكميلي

المتخصص الطبى ابو نور حجام بالكويت 66877755

فى حالة عدم الرد برجاء ارسال واتس اب او رسالة عادية وسيتم الاتصال بكم فى اقرب وقت ممكن
  • افضل اوقات الحجامة الحجامة الوقائية

    . الحجامة الوقائية

      الاتجاه الطبي العالمي السائد حديثاً يركز على الطب الوقائي كأحد فروع الطب الأساسية التي تهدف إلى توقع الأمراض ومنعها قبل حدوثها كما يهدف إلى رفع المستوى الصحي للجماعات قبل الأفراد، وتعتبر الحجامة من أهم الوسائل الوقائية القديمة والحديثة التي تساعد كثيراً في الوقاية من الأمراض المختلفة.. فيما يلي من أسطر على موقع العلاج يوضح الدكتور سليم الأغبري ماهية الحجامة الوقائية وأفضل الأيام لإجراءها ومواضعها وشروطها.

    ماهي الحجامة الوقائية؟..

    الحجامة الوقائية تعني إجراء الحجامة لهدف الوقاية من أمراض العصر المختلفة وعلى رأسها أمراض القلب وتصلب الشرايين والجلطات وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول والدهون الضارة وداء السكري، كما أن الحجامة الوقائية تعمل على رفع كفاءة جهاز المناعة مما يعطي الجسم قدرة أكبر على مكافحة أنواع مختلفة من العدوى البكتيرية والفيروسية، ويمكن إجراء الحجامة بشكل دوري مرة واحدة في العام أو أكثر من ذلك، ولكن يُراعى في الحجامة الوقائية أيام معلومة، ويتم تطبيقها في مواضع محددة، كما تُجرى الحجامة الوقائية وفق شروط خاصة بها.

    أيام الحجامة الوقائية:

    أفضل الأيام لإجراء الحجامة الوقائية هي تلك التي يكون فيها القمر بدرا في تمامه واتساعه وقربه من الأرض لهيجان سوائل جسم الإنسان خلالها بتأثير جاذبية القمر، وأتم هذه الأيام القمرية هي التي تصادف 17، 19، 21، من التقويم الهجري، وهي الأيام التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام في حديث الحجامة المشهور ليلة الإسراء والمعراج.

    مواضع الحجامة الوقائية:

    تطبق الحجامة الوقائية في مواضع محددة لا تقل عن موضعين للمحتجم للمرة الأولى ولا تزيد عن سبع مواضع للمحتجم بشكل دوري، ومواضع الحجامة الوقائية هذه تقع ضمن ما يطلق عليه اسم "مواضع الحجامة العامة"، وأخصائي الحجامة يختار من بين هذه المواضع تبعاً لما هو مناسب للشخص المُقبل على الحجامة وعلى حسب عدد المرات التي احتجم بها سابقاً، وفي أيام الحجامة الوقائية لا يستحب زيادة عدد مواضع الحجامة وذلك لأن القمر يكون قريب من الأرض والدم هائج في الجسم.

    شروط الحجامة الوقائية:

    - أن يكون المحتجم على الريق، ولكن ليس على جوع شديد.

    - يُفضل أن تُجرى الحجامة في الصباح لإرتفاع الكورتيزون الطبيعي في الجسم خلال الفترة الصباحية.

    - يُستحب عدم الاغتسال قبل الحجامة.

    - لا يُستحسن الاحتجام في الليلة شديدة البرد ولا شديدة العواصف

  • التبرع بالدم والحجامة

      


    الفرق بين التبرع بالدم والحجامه وأيهما افضل للصحة العامة

    الحجامة ليس لها آثار جانبية عند أدائها على الوجه الصحيح. ومن الجدير بالذكر أيضا أن حوالي 70٪ من الأمراض أو الاضطرابات سببها عدم وصول الدم بشكل صحيح في الجسم. وعلاوة على ذلك، نحصل على المرضى والوعكات الصحيه ما لم تتم إزالة كرات الدم الهرم المحمله بالاخلاط والشوائب داخل الجسم ،  فالحجامة هي أفضل وسيلة لإزالة النفايات السامة من الدم، وستكون النتائج الواضح على صحة الجسم ويعمل بشكل صحيح. علينا ألا ننسى أن هذه السنة مفيدة للغاية،

    وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالحجامه  وقال: ﴿إنَّ أَمْثَلَ ما تداويتم به الحجامة، والقسط البحري

    (1) دم التبرع هو الدم الموجود في الأوردة و الشرايين ، وهو الذي يمر في الرأس والقلب وفي جميع اعضاء الجسم ، وهو أساس الجهاز المناعي والدورة الدموية وحيوية الجسم .. أما دم الحجامة فهو الدم الراكد تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد في دم الحجامة ، فما على صاحبه إلا أن يقوم بإخراجه كل عدة أشهر ، قبل أن يمتلأ فتبقى الأخلاط الضارة في الدم الرئيسي الذي يعتمد عليه الجسم ، فينتج عن ذلك ضعف الجهاز المناعي وضمور بعض الخلايه وبذلك تجعل صاحبها معرض للأمراض .

    (2) بالتبرع تخرج كرات الدم الحمراء السليمة المفيده للجسم أما بالحجامة فتخرج كرات الدم الحمراء الهرمة الممتليئه بالخلاط .

    (3) تخرج كرات الدم البيضاء 100 % مع دم التبرع .. أما مع دم الحجامة فإنها تخرج فقط 15 % أو أقل من ذلك ، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذل

    ك يقوى الجهاز المناعي ويقويه

    (4) يخرج الحديد مع التبرع 100 % .أما في دم الحجامة فإنه يخرج الدم الهرم الضار للجسم وبذلك يرتفع الحديد و الهيموغلوبين والمعادن .

    (5) دم الحجامة مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند عمل التحاليل لعينات من دم الحجامه ، فهو شبيه بدم الحيض عند المرأه

    (6) مهما أخرج الشخص من جسمه دم التبرع ، فإن ذلك لا يحرك من دم الحجامة شيء .

    (7) عند التبرع يخرج الشخص أفضل دم من جسمه ، بكامل خصائصه .. من معادن وفيتامينات أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم ، ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم .

    (8) بالحجامة يتبرع الشخص لنفسه ، كيف ذلك ؟!

    إذا كان في جسم كل إنسان #دم سليم نافع ، ودم سيء ضار ، فلماذا يخرج من جسمه الدم النافع ، ويترك الضار ، ولكنه إذا احتجم ، فأخرج الدم ذو الأخلاط والترسبات الضارة

    ، فتتم بعد ذلك عملية الاستبدال مباشرة من الأوردة إلى مواضع #الحجامة عن طريق الشرايين والشعيرات الدموية ، فبذلك يكون قد تبرع الشخص لنفسه ، و يكون هذا الدم مستعدا لاستقبال أخلاط جديدة كانت موجودة في الدم الرئيسي لم تجد لها مخرجا ، وما هي إلا أيام قليلة فيقوى الجهاز المناعي ، و تقوى الدورة الدموية ، و يرتفع الهيموغلوبين ، و ترتفع نسبة الحديد ، و تتنشط الغدد اللمفاوية ويوجد بعض الحالات المرضية التي تستوجب التبرع بالدم وهي التي يحدده الطبيب

     ولا بأس أن أتبرع لإنقاذ مسلم ،

    أما أن يكون التبرع بحجة صحتي فهذا  يكون بأمر الطبيب في بعض الحالات المرضيه التي تستدعي التبرع اما دون ذلك، فإن في الحجامة ما يغنيني عن التبرع.

     

    والتبرع بالدم ينتمي إلى ما يشبه عملية (الفصد) وليس الحجامة، والفصد عملية قديمة عرفها العرب وغيرهم من الحضارات القديمة وتعتمد على قطع وعاء دموي معين وإستفراغ ما به من دم لفترة معينة والفصد في الأوردة المختلفة يفيد كل منها في أمراض خاصة, ومن الأمراض المشهورة التي كان يتم علاجها بالفصد مرض ارتفاع ضغط الدم.. ولأن التبرع بالدم يؤدى إلى التخلص من بعض مكونات الدم بكميات معينة في وقت قصير ويتم ذلك من خلال وريد دموي وليس من خلال مسام الجلد، لذلك فأننا لا نستفيد منه في تنبيه أماكن معينة في الجلد كما في الحجامة.

     

    1- لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نصرف أحاديث الرسولإلى غير ما يقصد به.. فالتبرع بالدم ومع أنه محمود في حد ذاته كعمل إنساني فانه لا يشابه الحجامة في أي وجه من الوجوه.

    2- إن التبرع بالدم أشبه ما يكون بعملية الفصد والتي كانت معروفة في أيام رسول الله وقد مارسها الصحابة رضي الله عنهم ولها آدابها وشروطها الخاصة بها ولا ترتقي بأي حال من الأحوال إلى عملية الحجامة.

    3- إن عملية التبرع بالدم لا تؤدي الفوائد الوقائية والعلاجية للحجامة بل قد يكون الأمر عكس ذلك في بعض الأحيان.

  • الحجامة الانزلاقية

    وتسمى كذلك بالحجامة الانزلاقية، وهي تشبه الحجامة الجافة ولكنها تكون متحركة عن طريق دهن الموضع بزيت (يستخدم زيت الزيتون أو زيت النعناع أو زيت الكافور المخفف) ثم وضع المحجم وتحريك الكأس بطريقة معينة في المكان المطلوب لجذب الدم وتجميعه في طبقة الجلد.. ونستطيع القول وببساطة أن الحجامة التزحلقية هي عمل تدليك للجسم بالحجامة لذلك تسمى أيضاً بالحجامة التدليكية، وهي نافعة جداً خصوصاً في أمراض العضلات مثل التيبس والشد وغيره، وفي الأغلب فأن هذه الطريقة تستخدم قبل أجراء الحجامة الرطبة وخصوصاً في حالات معينة من الأمراض المستعصية مثل الشلل والصرع، وتتلخص فوائد هذا النوع من الحجامة في نقل سموم الدورة الدموية تحت الجلد مباشرة، ويتم فيها أيضاً تحريك حمض البنيك المسبب في وجع و ألم العضلات و ذلك لأصحاب الأعمال الشاقة والرياضة.

    ويجب الإشارة إلى أن هناك أشكال أخرى للحجامة تُصنف أحياناً كأنواع مستقلة للحجامة وهذه الأنواع والتنوع بطرق الحجامة لابد أنها ظهرت بسبب تعدد الشعوب التي استخدمت الحجامة، كما أن بعض هذه الأنواع قد ظهرت وتطورت حديثاً أو ارتبطت مع أنواع علاجية تكميلية أخرى.. ومن أشكال هذه الحجامة:

    الحجامة الكهربائية – الحجامة المغناطيسية – الحجامة النارية – الحجامة المائية - الحجامة فوق الإبر الصينية – الحجامة فوق الإبر بالموسكا  الحجامة بالأعشاب – الحجامة الوميضية (السريعة).

    view page

  • الحجامة الجافة

    ويستعمل فيها الحجّام ما يعرف بكؤوس الهواء (Glass cupping) يضعها على موضع الألم في جسم المريض دون شرط جلده، وتفيد في نقل الأخلاط الرديئة من مواضع الألم إلى سطح الجلد وبذلك يختفي جزء كبير من الألم، وأكثر ما تستخدم الحجامة الجافة في الطب الصيني وبشكل واسع، وتطبق الكاسات على نفس مواضع الوخز بالإبر الصينية.

    buyvalium365.com

  • الحجامة الرطبة

    ويستخدم فيها المحجم بأشكاله المختلفة وتختلف عن الحجامة الجافة بتشريط الجلد تشريطاً خفيفاً ووضع المحجمة على مكان التشريط    وتفريغها من الهواء عن طريق المص (سحب الهواء) فيندفع الدم والأخلاط الرديئة من الشعيرات والأوردة الصغيرة إلى سطح الجلد بسبب التفريغ الذي أحدثه المص، لذلك فأن الحجامة الرطبة تسمى أيضاً بالحجامة المُبزغة أو الحجامة الدامية، وبالطبع فهي تختلف عن فصد الدم

    buyvalium365.com/buy-klonopin-online

  • الحجامة بدودة العلقة

    يقول ابن منظور في لسان العرب العَلَقُ: (دُوَيْدةٌ حمراء تكون في الماء تَعْلَقُ بالبدن وتمص الدم، وهي من أَدوية الحلق والأَورام الدَّمَوِيّة لامتصاصها الدم الغالب على الإِنسان، والمعلوق من الدواب والناس: الذي أَخَذ العَلَقُ بحلقه عند الشرب.. وقد يُشْرَطُ موضعُ المَحَاجم من الإنسان ويُرْسل عليه العَلَقُ حتى يمص دمه)
    يقول ابن القف في كتابه الجراحة: (العلق جذبه للمواد الدموية ابلغ من جذب الحجامة ولو انه أقل من الفصد، ومن العلق ما طبعه السمية ومنه ما هو خال من السمية وهو المستعمل في المداواة الطبية وتصاد قبل يوم أو يومين ثم تكب على رؤوسها حتى يخرج جميع ما في أجوافها حتى يشتد جوعها وتلتقم الجلد حتى إذا امتلأت أجوافها تسقط ويعلق غيرها إذا لزم الأمر.. بعد ذلك تعلق المحاجم على مواضعها وتمص مصا قويا لجنب الدم المتبقي في الموضع

    العلق واسمها العلمي (HIRUDO MEDICINALIS) هي دويدة حمراء تكون في الماء تعلق بالبدن (الجلد), تمتص الدم ومنها ما هو سام لا يستخدم في الطب، أما غير السام فيجوّع ليوم أو يومين في ماء عذب بعد أن يفرّغ ما بجوفها من غذاء, ثم يطلق على الجلد ليمتص الدم من مواضع الاحتقان, حتى إذا امتلأ جوفها سقطت, ويعلق غيرها إذا لزم الأمر على أن لا يزيد ذلك عن 4 دويدات في كل جلسة علاجية وهذه العلقات تعدم بعد أن تستخدم لمرة واحدة، وهذه الدويدة تفرز مواد قاتلة للألم ومسيلة للدم تمنع تخثره. وبذلك يسهل على هذه الدويدة مص الدم ,ففي باريس سنة 1829 استعمل 5-6 مليون علقه لمص 85 ألف لتر من الدم
    وتربى العلقات في مزارع خاصة معقمة لضمان سلامتها وخلوها من الأمراض وسوقها الآن رائجة ولها مزارع خاصة في كل من فرنسا وبريطانيا وروسيا, وتقدر تجارتها بملايين الدولارات حيث كان سعر الواحدة منها سنة 2002 قد قدّر بعشرة دولارات.. ومفعول الحجامة بالعلق أفضل منه بالكاسات وأسرع تأثيراً لأن جذبها للمواد الدموية أبلغ ولها مقدرة طبيعية على تحسس مواضع الاحتقان وبالتالي مص الدم المحتقن ولكن أكثر ما تستخدم ألان على المناطق قليلة اللحم مثل الأنف والأذن آو حيث يتعذر وضع كأس الحجامة.. ولا تزال هذه الطريقة تستخدم في معظم دول العالم حتى يومنا هذا، ومع ذلك استعمالها له محاذير كثيرة من ناحية انتقال الأمراض أو من ناحية سمّيتها

  • الفرق بين التبرع بالدم والحجامة (وايهما افضل للصحه العامه )

      

    الفرق بين التبرع بالدم والحجامه وأيهما افضل للصحة العامة

    الحجامة ليس لها آثار جانبية عند أدائها على الوجه الصحيح. ومن الجدير بالذكر أيضا أن حوالي 70٪ من الأمراض أو الاضطرابات سببها عدم وصول الدم بشكل صحيح في الجسم. وعلاوة على ذلك، نحصل على المرضى والوعكات الصحيه ما لم تتم إزالة كرات الدم الهرم المحمله بالاخلاط والشوائب داخل الجسم ،  فالحجامة هي أفضل وسيلة لإزالة النفايات السامة من الدم، وستكون النتائج الواضح على صحة الجسم ويعمل بشكل صحيح. علينا ألا ننسى أن هذه السنة مفيدة للغاية،

    وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالحجامه  وقال:﴿إنَّ أَمْثَلَ ما تداويتم به الحجامة، والقسط البحري

    (1) دم التبرع هو الدم الموجود في الأوردة و الشرايين ، وهو الذي يمر في الرأس والقلب وفي جميع اعضاء الجسم ، وهو أساس الجهاز المناعي والدورة الدموية وحيوية الجسم .. أما دم الحجامة فهو الدم الراكد تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد في دم الحجامة ، فما على صاحبه إلا أن يقوم بإخراجه كل عدة أشهر ، قبل أن يمتلأ فتبقى الأخلاط الضارة في الدم الرئيسي الذي يعتمد عليه الجسم ، فينتج عن ذلك ضعف الجهاز المناعي وضمور بعض الخلايه وبذلك تجعل صاحبها معرض للأمراض .

    (2) بالتبرع تخرج كرات الدم الحمراء السليمة المفيده للجسم أما بالحجامة فتخرج كرات الدم الحمراء الهرمة الممتليئه بالخلاط .

    (3) تخرج كرات الدم البيضاء 100 % مع دم التبرع .. أما مع دم الحجامة فإنها تخرج فقط 15 % أو أقل من ذلك ، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذل

    ك يقوى الجهاز المناعي ويقويه

    (4) يخرج الحديد مع التبرع 100 % .أما في دم الحجامة فإنه يخرج الدم الهرم الضار للجسم وبذلك يرتفع الحديد و الهيموغلوبين والمعادن .

    (5) دم الحجامة مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند عمل التحاليل لعينات من دم الحجامه ، فهو شبيه بدم الحيض عند المرأه

    (6) مهما أخرج الشخص من جسمه دم التبرع ، فإن ذلك لا يحرك من دم الحجامة شيء .

    (7) عند التبرع يخرج الشخص أفضل دم من جسمه ، بكامل خصائصه .. من معادن وفيتامينات أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم ، ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم .

    (8) بالحجامة يتبرع الشخص لنفسه ، كيف ذلك ؟!

    إذا كان في جسم كل إنسان #دم سليم نافع ، ودم سيء ضار ، فلماذا يخرج من جسمه الدم النافع ، ويترك الضار ، ولكنه إذا احتجم ، فأخرج الدم ذو الأخلاط والترسبات الضارة

    ، فتتم بعد ذلك عملية الاستبدال مباشرة من الأوردة إلى مواضع #الحجامة عن طريق الشرايين والشعيرات الدموية ، فبذلك يكون قد تبرع الشخص لنفسه ، و يكون هذا الدم مستعدا لاستقبال أخلاط جديدة كانت موجودة في الدم الرئيسي لم تجد لها مخرجا ، وما هي إلا أيام قليلة فيقوى الجهاز المناعي ، و تقوى الدورة الدموية ، و يرتفع الهيموغلوبين ، و ترتفع نسبة الحديد ، و تتنشط الغدد اللمفاوية ويوجد بعض الحالات المرضية التي تستوجب التبرع بالدم وهي التي يحدده الطبيب

     ولا بأس أن أتبرع لإنقاذ مسلم ،

    أما أن يكون التبرع بحجة صحتي  فلا ألا بأمر الطبيب في بعض الحالات المرضيه التي تستدعي التبرع بالدم اما دون ذلك فإن في الحجامة ما يغنيني عن  التبرع.

    متخصص طبي واخصائي العلاج بالحجامه /عضو الجمعية الكويتية للطب التكميلي

    وعضوالاكاديميه المصريه للطب التكميلي للطب التكميلي

    /الكويت /66877755

  • القمر والحجامة

    أطوار القمر وتأثيرها

    نعلم أن للقمر تأثيره الفعلي على الأرض وعلى الرغم من أن قطره يبلغ (3478) كم فقط كما تبلغ كتلته جزءاً من (80) جزء من كتلة الأرض فإنه يبلغ من القرب وسطياً (385000) كم درجةً تجعل قوى جذبه ذات أثر عظيم فالمحيطات ترتفع لتكوِّن المد وحتى القشرة اليابسة لا تخلو من التأثيرات.

    فقارة أمريكا الشمالية قد ترتفع بمقدار خمسة عشر سنتمتراً عندما يتوسط القمر سماءها.. وللقمر فعل في صعود النسغ في الأشجار الباسقة الارتفاع.

    وقد لاحظ الأستاذان الفرنسيان (جوبت وجاليه دي فوند) أن للقمر تأثيراً على الحيوانات، فمنذ مولده كهلال إلى بلوغه مرحلة البدر الكامل يكون هناك نشاط جنسي عند الحيوانات والدواجن والطيور, حتى إنهما لاحظا أن الدواجن تعطي بيضاً أكثر في هذه الفترة منها في فترة الشيخوخة أي عندما يبدأ القمر في الضمور التدريجي إلى أحدب فتربيع أخير، ثم إلى المحاق. فهناك فترة نشاط وفترة فتوة في الحيوانات ترتبط بأوجه القمر وذلك حسب ملاحظتهما الخاصة.

    وقد لاحظا على الدواجن وبعض الحيوانات المستأنسة وكذلك لوحظ على أسماك وحيوانات ومحارات المحيط الهندي والبحر الأحمر أنها تنتج بويضات في فترات معينة لأوجه القمر؛ فالقمر يبلغ ذروة تأثيره في مرحلة البدر منه فيؤثِّر على ضغط الدم رافعاً إياه مهيجاً الدم مما يثير الشهوة.

    الأطوار التي يمر بها القمر (Moon Phases).

    تأثير القمر على الإنسان والأبحاث العلمية

    في سبعينيات القرن الماضي نشرت مجلة علم الطب النفسي الإكلينيكي جورنال أوف كلينيكل سايكاتري، دراسة لا تزال مثيرة للجدل حتى اليوم، لفريق من باحثي جامعة ميامي بقيادة الطبيب النفسي الدكتور (أرنولد لايبير)[1] وكانت الدراسة حول علاقة القمر بجرائم القتل، وتابع الباحثون في الدراسة كل جرائم القتل التي وقعت خلال فترة خمسة عشر عاماً في مقاطعة ديد بولاية فلوريدا، ومن مراجعة كامل التفاصيل والمعلومات المتعلقة بجرائم القتل، تبين أن هناك حوالي (2000) جريمة من نوع القتل العمد (Homicide) ومن نتائج تحليل المعلومات عن تلك الجرائم، وجد الباحثون أن معدل حصول جرائم القتل ينخفض ويزيد بحسب تطور مراحل ظهور القمر وتحديداً وجد الباحثون أن جرائم القتل ترتفع بشكل أكبر خلال مرحلة البدر (Full Moon) أي اكتمال ظهور القمر، وكذلك في المرحلة التي تلي المحاق واختفاء القمر من الظهور السماء، أي بدء إعادة ظهور الهلال (New Moon) كما تنخفض معدلات وقوع جرائم القتل العمد خلال المراحل الأخرى من دورة القمر الشهرية، وحتى لا يبقى للصدفة مكان تأكدوا واثبتوا نفس ما توصلوا إليه في مقاطعة أمريكية أخرى.[2]

    وتعليلاً لتلك النتائج يقول الدكتور أرنولد لايبير: "أن من المعلوم تأثير القمر خلال تطور ظهوره في السماء على حركتي المد والجزر لمياه البحار والمحيطات، وبما أن جسم الإنسان مثل سطح الأرض يتكون من (80 %) من الماء والباقي هو من المواد الصلبة، فإن أعضاء الجسم كالدماغ مثلاً، لا بد أن تتأثر بتلك التأثيرات الذي يصنعها القمر على المياه في الجسم".

    ويؤكد الدكتور لايبير أن هناك علاقة قوية بين العدوان البشري والدورة القمرية وخاصة بين مدمني الكحول والميالين إلى الحوادث وذوي النزاعات الإجرامية واخترع مصطلحاً علمياً جديداً وصفه بـ "أمواج المد والجزر البيولوجي الحيوي Biological Tides"، وقد قام الدكتور لايبير بتأليف كتاب أسماه "كيف يُؤثر القمر عليكHow The Moon Affects You".

    في دراسة أخرى قام بها الدكتور (إيدسون أندروز) والمنشورة في مجلة رابطة فلوريدا الطبية، أن ثمة علاقة بين حالات النزيف الدموي الحاد ما بعد عمليات استئصال اللوزتين وبين تطور ظهور القمر خلال أيام الشهر القمري، فبعد متابعة ألف حالة من استئصال اللوزتين تبين أن (82 %) من حالات النزيف الشديد تلك حصلت في أيام اكتمال البدر مقارنة بأيام اختفاء القمر، والأغرب في تلك النتائج أن الباحثين لاحظوا ذلك الارتفاع الكبير في حالات النزيف بُعيد العملية الجراحة بالرغم من عدد العمليات الجراحية التي أُجريت خلال تلك الأيام بالذات كانت أقل من عدد العمليات التي أُجريت في الأوقات الأخرى من الشهر القمري.

    ومما قاله الباحثون صراحة في تعليقهم على النتائج التي توصلوا إليها: من الواضح أن أيام اكتمال البدر تحمل مخاطر أعلى لحصول النزيف بعد العملية الجراحية لاستئصال اللوزتين. وذهبوا إلى أبعد من ذلك بتبنيهم النصيحة بأخذ نتائج الدراسة هذه محل الاعتبار الجاد، حال التخطيط لإجراء عملية استئصال اللوزتين.

    علاقة القمر بالحجامة

    في الأيام من الأول وحتى الخامس عشر من الشهر القمري يهيج الدم ويبلغ حده الأقصى وبالتالي يحرك كل الترسبات والشوائب الدموية المترسبة على جدران الأوعية الدموية العميقة منها والسطحية وعند التفرعات وفي أنسجة الجسم عامة (تماماً كفعله في مياه البحار فيكون بمثابة الملعقة الكبيرة في تحريكه لها لكي لا تترسب الأملاح فيها)، ويصبح بإمكان الدم سحبها معه لأهدأ مناطق الجسم حيث تحط ترحالها هناك (بالكاهل) وذلك بعدما يبدأ تأثير القمر بالانحسار من (17-27).

    أما من (17-27) فيبقى للقمر تأثير مد ولكنه أضعف بكثير مما كان عليه، ولما كانت الحجامة تُجرى صباحاً بعد النوم والراحة للجسم والدورة الدموية ويكون القمر أثناءها ما يزال مشرقاً حتى لدى ظهور الشمس صباحاً، فيكون له تأثير مد خفيف يبقى أثناء إجراء الحجامة وهذا يساعدنا في عملنا، إذ يبقى له تأثيرٌ جاذب للدم من الداخل إلى الخارج (الدم الداخلي للدم المحيطي والدم المحيط للكأس) وهو ذو أثر ممتاز في إنجاز حجامة ناجحة مجدية من حيث تخليص الجسم من كل شوائب دمه.

    أما فيما لو أجريت الحجامة في أيام القمر الوسطى (12-13-14-15) فإن فعل القمر القوي في تهييج الدم يفقد الدم الكثير من كرياته الفتية وهذا ما لا يريده الله لعباده، أما في أيامه الأولى (هلال) لا يكون قد أدَّى فعله بعد في حمل الرواسب والشوائب الدموية من الداخل للخارج للتجمُّع في الكاهل كما ورد أعلاه مهيِّئاً لحجامة نافعة.

    ويقول الدكتور محمد علي البار[3] في هذا المعنى: "ظهرت في الآونة الأخيرة أبحاث مفادها أن القمر عندما يكون بدراً يزداد التهيج العصبي والتوتر النفسي إلى درجة بالغة، ومن ثم فأن قوة الجاذبية القمرية التي تسبب المد والجزر في البحر والمحيطات تسبب هذا المد أيضاُ في أجسامنا عندما يبلغ القمر أوج اكتماله، وهو ما عبر عنه القدماء بتهيج الأخلاط وتبيغ الدم، وكما يحدث المدُ في البحر عند اكتمال البدر يحدث هياج الدم وتبيغه في الجسم عند اكتمال القمر".

    وفي هذا المعنى نقل عن ابن سينا قوله: "ويؤمر باستعمال الحجامة، لا في أول الشهر لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت أو هاجت ولا في آخره لأنها تكون قد نقصت، بل في وسط الشهر حين تكون الأخلاط هائجة تابعة في تزايدها لتزايد النور في جرم القمر

  • انواع الحجامة

    فى البداية عرف الإنسان نوعين رئيسين من الحجامة هما: الحجامة الجافة والحجامة الرطبة أو الدامية ثم ظهرت أنواع أخرى من الحجامة مثل الحجامة الإنزلاقية أو التزحلقية وتسمى أيضاً الحجامة التدليكية، وقد يخلط الكثير منا بين أنواع أخرى من التداوي مثل الفصد فيعتبرها نوع من أنواع الحجامة وكذلك هناك طرق قديمة استخدم فيها أدوات غريبة للحجامة ويصنفها البعض كنوع مستقل من أنواع الحجامة القائم بذاته كما ذكرت من استخدام العرب لدودة العلق

  • تاريخ الحجامة

    بداية استخدام الحجامة

    تاريخ الحجامة موغلٌ في القدم لكن لا يُعرف على وجه الدقة كيف ومن بدأ الحجامة لأول مرة، لكن يُقال بأن الحجامة قديمة قدم الإنسان نفسه ويزعم البعض بأن أبو البشر أدم علية السلام هو أول من عرف الحجامة، ومن التاريخ المدون الواصل إلينا نستطيع القول بأن تاريخ الحجامة يمتد إلى أكثر من خمسة آلاف عام مارسها أهل الشرق وأهل الغرب وكانت تنتقل من جيل إلى آخر حيث كانت أحد أهم الوسائل العلاجية لكثير من حضارات العالم، فقد عرفها الصينيون والفراعنة والهنود والإغريق والرومان والبابليون والعرب قبل الإسلام، ودلت الآثار والصور المنحوتة على استخدامهم الحجامة في علاج الكثير من الأمراض، وكانوا في السابق يستخدمون الكثير من الوسائل مثل الكؤوس المعدنية وقرون الثيران وأشجار البامبو لهذا الغرض وكانوا يفرغونها من الهواء بعد وضعها على الجلد عن طريق المص ومن ثم استخدمت الكؤوس الزجاجية والتي كانوا يفرغون منها الهواء عن طريق حرق قطعة من القطن أو الصوف داخل الكأس.

    1- الحجامة عند الفراعنة (3200) ق. م.

    يُقال بأن أول من استخدم الحجامة في العلاج هم الفراعنة وقد ظهر ذلك جلياً في رسومات مقبرة (توت عنخ آمون) وكذلك النقوش في معبد (كوم أمبو), الذي كان يمثل أكبر مستشفى في ذلك العصر، كما وجد أيضا في سراديب الفراعنة كؤوس معدنية وأخرى مصنوعة من أشجار البامبو, إضافة إلى قرون الحيوانات التي حفر في الطرف المدبب منها ثقب لمص الدم من خلاله بوساطة الفم, ويسجل للمصريين أيضا أول استخدام للكؤوس الزجاجية التي كان يفرغ الهواء منها بحرق قطعة من القطن بداخلها، ويعتقد أن الحجامة انتقلت من الفراعنة إلى (المنونين) سكان جزيرة كريت وأيضا إلى السومريين الذين أجروها وفق طقوس خاصة في حماماتهم ومعابدهم.

    2- الحجامة في الصين (4000) ق. م.

    في سنة 1973م اكتشف كتاب طبي مصنوع من الحرير في مقبرة الأسرة الملكية (هان) ورد فيه أن الحجامة كانت توصف لمرض الدرن الرئوي, وورد أيضا في كتاب (الإمبراطور الأصفر للأمراض الداخلية) وعمر هذا الكتاب 4آلاف سنة وصف لعملية الحجامة وتفصيل لصرف وفضّ الدمامل والتقرحات الجلدية وكانت تدعى (طريقة القرن) نسبة إلي قرن الحيوان, وتطورت الحجامة وتوسعت على يد الطبيب (رو هو فانج) حيث ألف كتاب (أنواع الكاسات العلاجية) وقد توسع في هذا الكتاب وأضاف إليه الطبيب (زهاو سيمن) في عهد أسرة (كوينج الحاكم) حيث وضع فيه وصفاً تفصيلياً لطرق عمل الحجامة ومواضعها المرتبطة بآلام المفاصل والأمراض الناتجة عن البرد وهو أول من استخدم (كاسات النار) الزجاجية, كما هو الحال عند الفراعنة.

    3- الحجامة في الهند (3000) ق. م.

    عرفت الحجامة منذ زمن بعيد في شبه القارة الهندية فلقد فصلت أدوات الحجامة بطرقها المختلفة في كتاب (الأيوربدا), الذي كتب باللغة السنسيكريتية القديمة ويعد هذا المرجع من أقدم الكتب في تاريخ الطب الهندي، ويعد الطبيب (ساشرتا) أحد أكبر علماء الهند (100 قبل الميلاد) وهو الذي نسبت إليه أول العمليات التجميلية والبلاستيكية وقد أعتبر (ساشرتا) الحجامة أحد أهم العلاجات للأمراض الدموية.

    4- الحجامة عند الإغريقالحجامة عند الإغريق.

    كان المعتقد الشائع عند الإغريق أن المرض يحدث نتيجة دخول أرواح شريرة في الجسم, وعلية يجب أن تزال هذه الأرواح وتخرج, إما بعملية التربنة (عمل ثقب في الجمجمة) أو بعملية الحجامة، إلا أن الحجامة تطورت في ما بعد, لتطبق وفق نظرية الأخلاط والأمزجة التي لقيت رواجا كبيرا في تلك الحقبة وما تلاها من أزمنة, وأضيف للحجامة (علاجياً), عمليتي الفصد والكي, ليبرع في هذا الفن العلاجي الطبيب الشهير (جالينيوس)، إلا أن (ابقراط) فصّل نظرية التوازن بين سوائل الجسم وهي الدم والبلغم (البصاق) والعصارة المرارية الصفراء والعصارة المرارية السوداء لكن ابقراط فضّل وبرع في الفصد أكثر من الحجامة وسار على دربه الطبيب الشهير (جالن).

    5- الحجامة عند الرومان

    أهتم الرومان بالحجامة وكان يوجد (900) حمام عام في طول الإمبراطورية وعرضها, حيث كان يتخلص المستحم من الفضلات السمية والدم الزائد في جسمه بعد عملية الاستحمام, وقد كانت هذه الحمامات تقدم المطهرات القوية قبل إجراء الحجامة وبعدها, وقد برع الجراح البيزنطي (انيليوس) في إجراء التشطيب على المناطق القذالية الخلفية والأذينية الأمامية والصدغية لمعالجة الحمى, وما تزال هذه الطريقة متبعة شعبياً في بعض مناطق فلسطين.

    6- الحجامة في أوروبا

    أما في أوروبا فما قبل عصر النهضة كان الطب والحلاقة مهنة واحده وتراجعت الحجامة لتراجع دور الحمامات التي كانت منتشرة في الحقبة الرومانية, وارتباط الحجامة بالشعوذة لذلك نفّر الرهبان منها, أما في عصر النهضة فقد ارتبطت الحجامة بعلم التنجيم الذي بدوره ربط كل عضو بشري بموضع نجم, وعليه صار المرض يرتبط بمواقع الأبراج, فكان المريض يُحجم وفق جداول زمنية محددة بغض النظر عن مرضه لهذا نبذها الأطباء فيما بعد واصفين إياها بهدر مجنون للدم.

    7- الحجامة لدى الهنود الحمر

    هنالك بعض المكتشفات الحديثة التي تصور استخدام الهنود الحمر الأوائل للحجامة, بل وبراعتهم فيها, كما في حضارة الإنكا العريقة, ولو كانت لهم لغة مكتوبة لعرفنا عن أسرار الحجامة لديهم الشيء الكثير.

    8- الحجامة عند العرب قبل الإسلام

    عرف العرب الحجامة قبل الإسلام، ربما تأثراً بالمجتمعات المجاورة، بل واستعملوا في الحجامة طريقةً لعلهم لم يسبقوا إليها، كانت تعرف بـ "حجامة دودة العلق Blood-Sucking Leech"، وهى دويدة حمراء تكون بالماء، تعلَّق بالبدن لتمص الدم المحتقن في أماكن الورم كالحلق، فكانوا يجمعون ذلك الدود، ويحبسونه يوما أو يومين بلا طعام، ويستخرجون جميع ما بأجسامها لتشتد وتجوع، ثم يعلِّقونها على مواضع الورم، لتمصه مصاً قوياً.

    تعليق المحاجم مع الماء الدافئ

     

    صورة قديمة لرجل يضع قدميه في ماء دافئ

    بينما علق المحاجم على نواحي جسمه

    tramadol

  • تعريف الحجامه

    كلمة الحجامة مشتقة من حَجَمَ وحَجَّمَ، نقول: حجَّم فلانٌ الأمر أي: أعاده إلى حجمه الطبيعي، وأحجم ضد تقدم، فمن احتجم تحجُم الأمراض من التعرُّض له فزيادة الدم الفاسد في الأبدان يجعله يتراكد في أركد منطقة فيها ألا وهي الظهر، ومع تقدم العمر تسبب هذه التراكمات عرقلة عامة لسريان الدم العمومي في الجسم مما يؤدي إلى ما يشبه الشلل في عمل كريات الدم  وبالتالي يصبح الجسم بضعفه عرضة لمختلف الأمراض، فإذا احتجم عاد الدم إلى نصابه وذهب الفاسد منه (أي الحاوي على نسبة عظمى من الكريات الحمراء الهرمة وأشباحها وأشكالها الشاذة ومن الشوائب الدموية الأخرى) وزال الضغط عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمراء الفتية ليغذي الخلايا والأعضاء كلها ويخلِّصها من الرواسب الضارة والأذى والفضلات

  • شروط ما قبل الحجامة

    من الأشياء الجدلية في الحجامة؛ موضوع ما هو الواجب على الشخص قبل أن يقوم بعملية الحجامة؟.. أو ماهي الأشياء التي يجب أن يمتنع عنها أو يقوم بها الشخص الذي يرغب في الاحتجام؟.. فيما يلي من اسطر على موقع العلاج يوضح الشروط التي يتعين على المقبل إلى الحجامة إتباعها قبل إجراء الحجامة..

    هناك تباين واختلاف في كثير من الممارسات قبل الحجامة وكل مختص له وجهة نظر معينة، وأحياناً تجد تعارض وتصادم بين شروط الحجامة من مختص إلى مختص أخر، فمثلاً يشير بعضهم إلى عدم ممارسة الشخص الراغب في الاحتجام للعملية الجنسية (الجماع) قبل الحجامة بفترة 24 ساعة أو أن لا تقل عن 12 ساعة وطبعاً ليس في هذا أي نص ديني أو إثبات علمي.

     الحجامة الجافة والإنزلاقية تجرى في أي وقت وبدون شروط معينة، أما الحجامة الدامية فلها وجهين أو رأيين إذا كانت وقائية فلها شروط معينة أما العلاجية فليس لها وقت محدد أو شروط معينة فيكفي أن يكون الشخص فارغ البطن من الأكل ولو من فترة ساعتين أو ثلاث ساعات، ومن هذا المنطلق وحتى تتحقق الاستفادة المرجوة من الحجامة فأن الشروط التي يدعمها الإثبات الطبي أو المنطق العلمي والمتعلقة بالحجامة الدموية هي:

     الحجامة العلاجية:

    - لا يشترط أن يكون المحتجم صائماً، ولكن يُفضل أن يكون كذلك أو أن يكون قد مر ساعتين إلى ثلاث ساعات من أخر وجبة تناولها.

    - تُجرى الحجامة في أي وقت.

    الحجامة الوقائية:

    - أن يكون المحتجم على الريق، ولكن ليس على جوع شديد.

    - يُفضل أن تُجرى الحجامة في الصباح لإرتفاع الكورتيزون الطبيعي في الجسم خلال الفترة الصباحية.

    - يُستحب عدم الاغتسال قبل الحجامة.

    - لا يُستحسن الاحتجام في الليلة شديدة البرد ولا شديدة العواصف.

     

  • علاج الالم اسفل الظهر بالحجامة بالكويت متخصص ابونور66877755

      أكثر من 75% من مرضى ألم أسفل الظهر يشعرون بزوال الألم كلياً، أو يشعرون بارتياح جزئي عقب العلاج بالحجامة، كما أن المدة اللازمة لزوال الألم عقب الجلسة الأولى تكون دائماًمتغيّرة

  • علاج الالم اسفل الظهر بالكويت متخصص الطب البديل 55900946

      أكثر من 75% من مرضى ألم أسفل الظهر يشعرون بزوال الألم كلياً، أو يشعرون بارتياح جزئي عقب العلاج بالحجامة، كما أن المدة اللازمة لزوال الألم عقب الجلسة الأولى تكون دائماًمتغيّرة

  • علاج الالم الظهر والاكتاف بالحجامة بالكويت (فرع حولي )55900946

    فعلينا أن نقسم الظهر إلى ثلاثة أقسام : 1- أعلى الظهر 2- منتصف الظهر 3- أسفل الظهر وأغلب الناس يشتكون من أسفل الظهر و قليل منهم من يشتكي من منتصف الظهر

  • علاج الخمول بالحجامة بالكويت متخصص ابونور66877755

    يشكو كثيرا من الأشخاص من كثرة النوم وعدم الإشباع من النوم حين الاستيقاظ فالحجامه لها تأثيرا مباشرا علي تشيط الدوره الدمويه وازالة الضغوض علي الاعصاب وزيادة تدفق الدم الي الرأس وتنشيط الدوره الدمويه وصولا ال النشاط الدائم وتثبيت ساعات النوم الطبيعية للإنسان

  • علاج الخمول بالحجامة بالكويت متخصص ابونور66877755

    يشكو كثيرا من الأشخاص من كثرة النوم وعدم الإشباع من النوم حين الاستيقاظ فالحجامه لها تأثيرا مباشرا علي تشيط الدوره الدمويه وازالة الضغوض علي الاعصاب وزيادة تدفق الدم الي الرأس وتنشيط الدوره الدمويه وصولا ال النشاط الدائم وتثبيت ساعات النوم الطبيعية للإنسان

  • علاج الربو بالحجامة بالكويت متخصص ابو نور66877755

    الربو مرض مزمن يحدث نتيجة لالتهاب في القصبة و الشعيبات الهوائية ويتميز بإحداث صعوبة في التنفس خصوصاً عند طرد الهواء، سعال متكرر، وجود صفير

  • علاج الربو بالحجامة بالكويت متخصص ابو نور66877755

    الربو مرض مزمن يحدث نتيجة لالتهاب في القصبة و الشعيبات الهوائية ويتميز بإحداث صعوبة في التنفس خصوصاً عند طرد الهواء، سعال متكرر، وجود صفير

  • علاج السكرى بالحجامة بالكويت متخصص ابو نور66877755

    ليس صحيحا أبدا ونهائياً أن الحجامة تضر مريض السكري وقدوتنا في ذلك رسولنا الكريم الذي أشار للحجامة بأنها "أمثل ما تداويتم به" بدون الإشارة إلى أي

للتواصل مع صفحتنا على الفيس بوك

 

للتواصل

العنوان

الفردوس-الكويت

رقم التليفون

66877755